::منتديات مملكة ناديه::
السلام عليكم ورحمة الله
اهلا ومرحبا بك عزيزى الزائر
عليك بالتسجيل لتتمكن من دخول المنتدى والمشاركه
وجودك يشرفنا
{{{{{{ناديه}}}}}}
::منتديات مملكة ناديه::
السلام عليكم ورحمة الله
اهلا ومرحبا بك عزيزى الزائر
عليك بالتسجيل لتتمكن من دخول المنتدى والمشاركه
وجودك يشرفنا
{{{{{{ناديه}}}}}}
::منتديات مملكة ناديه::
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

::منتديات مملكة ناديه::

•·.·´¯`·.· نخبة من المبدعين والكتاب ·.·´¯`·.·•
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مجموعة الإدارة : سعيد 52 ، أبو نبوت ، وردة الأحلام ، نادية كونك أحد أعضاء هذا المنتدى فأنت مؤتمن ولك حقوق وعليك واجبات ليس العبره بعدد المشاركات وأنما ماذا كتبت وماذا قدمت لإخوانك الأعضاء والزوار كن مميزاً في أطروحاتك صادقاً في معلوماتك محباً للخير مراقباً للمنتدى في غياب المراقبمشرفاً للمنتدى في غياب المشرف هذا المنتدى منكم وإليكم تمنياتنا لكم بأسعد الأوقات الإدآره
مررت على الديار فوجدتها خاويه وتنادى على اصحابها (فهل من مفيد اين يوجدوا هم الان)أين ناديه اين ابو نبوت اين ورده الاحلام؟؟؟؟ "سعيد52"

 

 نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمد الاموى
عضو فعال
عضو فعال



ذكر
عدد الرسائل : 324
العمر : 75
الدولة : سوريا
تاريخ التسجيل : 23/12/2008
السٌّمعَة : 0

نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب Empty
مُساهمةموضوع: نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب   نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب Icon_minitime19/6/2009, 4:44 pm

[

تشكل التجربة الصوفية بالمغرب عنصرا جوهريا في البنية الثقافية المغربية إن لم نقل إن هذه التجربة، في العصور المتأخرة، أصبحت لحمة الثقافة المغربية وسداهافتعطل العقل المغربي معها أو كاد. ذلك ما أحاول بيانه في هذه النظرات التي جعلتها على شكل تأملين نقديين سريعين وخاتمة:
التأمل الأول
في هذا التأمل أقف عند أصل وطبع :
- أقصد بالأصل ما يتعلق بما أسميه بالنشأة الآخرة للثقافة المغربية وهي النشأة التي جاءت بعد ما أصبح يسمى بموت العلم في المغرب. لقد عرف المغرب قبل القرن الثامن نهضة علمية كبرى سرعان ما خبت جذوتها ما بعد ابن خلدون إن صح لنا أن نحقب تاريخ الثقافة المغربية ما قبل ابن خلدون وما بعده، نشأت الثقافة المغربية نشأة أخرى أو بعبارة صاحب المورد الهني أن العلم إنما أحياه بالمغرب ثلاثة من الشيوخ : محمد بن أبي بكر الدلائي ، و محمد بن ناصر في درعة، وعبد القادر الفاسي بفاس. إن الملاحظة الأولى التي نسجلها هاهنا هي نشأة الثقافة المغربية نشأة صوفية ابتداء من القرن التاسع الهجري السادس عشر الميلادي... نحن هنا بطبيعة الحال بعيدين عما وقع في أوربا عندما تمت النشأة الأخرى للثقافة الغربية على أساس الرياضيات مع ديكارت ونقد العقل مع كنط والقول بالسيرورة والتحول مع هيجل. هذا ليس حكم قيمة طبعا، إنما وجب التنبية للمقارنة فقط وذلك لتقدير حجم المسافة.....
- أما الطبع فأقصد به هذه الملاحظة العميقة التي قررها الكتاني صاحب فهرس الفهارس في كتابه الغني وهي ملاحظة تتعلق بطبع المغاربة في الكتابة، نحن نعرف أن المغاربة قد عرفوا بقلتهم في التأليف وعرفوا كذلك ولعل الأمر هو نتيجة لما سبق بعدم احتفالهم برجالهم وتدوين أخبارهم، لكن ملاحظة الكتاني التي تقول إن المغاربة يؤلفون بحسب البضاعة النافقة في زمانهم لا على حسب مقدرتهم ومعلوماتهم ستفسر لنا بشكل كبير وفرة المؤلفات الصوفية في المغرب وانصراف النخبة المغربية إلى التقييد الصوفي للاستجابة لرغبة المغاربة النهمة إلى الكتب الصوفية فترتب عن ذلك إهمال أنواع أخرى ومهمة من التقاييد العلمية.
التأمل الثاني
أتناول فيه مسألتين :
- المسألة الأولى تتعلق بعلاقة التجربة الصوفية بالتجربة الدينية في المغرب:
- والمسألة الثانية تتعلق بمفهوم الولي في المغرب الذي هو حامل التجربة الصوفية ومنتجها.
1 - قبل أن نقول في علاقة التجربة الدينية بالتجربة الصوفية نتساءل أولا: ماذا نقصد هنا بالتجربة الدينية ثم التجربة الصوفية؟ التجربة الدينية هي لحمة بين عقيدة في المطلق وبين سلوكات وأعمال موجهة بضراعة وخشوع نحو هذا المطلق. في جميع التجارب الدينية نجد هذين العنصرين حاضرين. أما التجربة الصوفية فهي أولا جزء من التجربة الدينية ثم هي ثانيا تأويل باطني لهذه التجربة. من هذه المنطلق نلاحظ أن علاقة التجربة الصوفية بالتجربة الدينية في إطار الممارسة الصوفية في المغرب تتخذ مظهر توسيع جدير بالتأمل :
أقصد بهذا المظهر عدة أمور أقدمها على شكل تجارب صوفية منتقاة من الممارسة الصوفية المغربية، وقد اخترت كلمة "توسيع" على أي كلمة أخرى لتجنب ما أمكن أحكام القيمة لأن الغرض الذي أرومه هاهناوأحرص عليه هو غرض علمي ليس غير...
- إذا كان علم الحديث من أهم العلوم التي أسسها المسلمون وضبطوا قواعدها بمنطق علمي صارم فإننا نلاحظ أن أسانيد الصوفية أوسع من أسانيد أهل الحديث : فالصوفية يقبلون في أسانيده الانقطاع في الرواية، فعدم الاتصال المباشر بين رجال السند لا يقدح فيه لأنه قد يكون انتسابا روحيا بين الشيخ وخلفه.. كما يلاحظ في المجال نفسه أن افتتان الصوفية بالسند العالي جعلهم يختلقون ما أصبح يسمى بالمعمر، فهذا عبد الحي الكتاني ينقل في فهرس الفهارس اسم معمر عاش قرابة 700سنة. كما يلاحظ في المجال نفسه ظهور رواية عالية عن شمهروش قاضي الجان والرواية عن طريق الخضر.
- يمكن أن نعتبر التجربة الصوفية كما تجلت في الملاماتية ضربا من توسيع لهذه التجربة الدينية: فالملاماتي يبيح لنفسه فعل ما لا يبيحه الشرع وذلك ليصرف الناس عنه لأنه يحب الاستتار، ومن أدركه "الجذب العظيم" يسقط عنه التكليف، يعني أنه يتصرف خارج الشرع ولا تسقط عنه الولاية.
- توسيع المجال العلمي لقبول علوم تنتمي إلى مجال غرائبي فأصبحنا في الإطار الصوفي نتحدث عن علم السيمياء وعلم أسرار الحروف والأوفاق وعلم الأسماء الذي يستخدم به الجان وغيرها من العلوم التي يقتحم بها عالم الغيب....،
- قبول التجربة الدينية المغربية التتلمذ على الأميين، فأصبحنا نتحدث عن الأميين الذين اعتبروا في تاريخ الثقافة المغربية من كبار العارفين، وتم نسيان أن أول فريضة فرضها الله تعالى على الإنسان هي فريضة المعرفة، وهل هناك معرفة في نجوة عن القلم والكتاب.......
2 - إذا كانت الولاية في التجربة الدينية مرتبطة بالإيمان والتقوى والعمل الصالح في رحلة إلى الله لإنسان عادي يأكل الطعام ويمشي في الأسواق فإننا أصبحنا في إطار التجربة الصوفية نجدنا أمام ظواهر بشرية جديدة كادت أن تقلب النظر في مفهوم الإنسان ذاته : يكاد عالم الأولياء في المغرب أن يكون عالم الأقطاب والأوتاد والأفراد والأجراس وعالم المجاذيب والبهاليل، وقد تم النظر إلى الأولياء على أنهم "أبواب الله". وقد بلغ الكتاني في السلوة عن بعض الأكابر أنه كان يقول في رجال خارج باب الفتوح بفاس "كادوا أن يكونوا أنبياء" ويعتقد الكتاني نفسه أن الأمر كذلك. فأصبحنا نسمع عن صوفية يشاهدون الذات الإلهية عيانا كما هو حال الشيخ سدي محمد بن علي الزمراني الطالب دفين باب الفتوح من مدينة فاس،.لكن ما يستحق التأمل حقا هو انتشار ظاهرة البهاليل في المغرب. ينظر إلى البهلول في الثقافة الصوفية باعتباره ذلك الشخص الذي ظاهر فعله خراب وباطنه صواب، فهذا صاحب السلوة وهو يتحدث عن أبي الشتاء الخمار ويقول عنه إنه وإن كان من كبار المشايخ والأحوال الربانية والجذب ودوام الغيبة فقد كان بينهم جليلا فياضا ساقط التكليف يقول وهذا محل الشاهد "كان وقته كثير البهاليل وأكثرهم ممتدون منه"، فكأنه بهذه الشهادة شيخ البهاليل في المغرب. لكن ما يلفت النظر قي هذا الصنف من الأناسي أنهم يطلبون من الناس أمورا ينكرها الشرع ويشكل الامتناع عن الاستجابة لهم عقابا لهم : فهذا أحدهم يطلب من الحافظ لسانه ليمصه فلما امتنع أصيب باللقوة، وهذا سيدي بوعياد الورياكلي دفين دار الصاغة من عدوة القرويين بفاس كان يفعل أفعالا ينكرها الشرع : منها ما يستحيي المرء من أن يحكيها في هذا المقام، ومع ذلك فالعامة مطبقون على ولايته والتبرك به. وهنا أمثلة كثيرة عن ذلك يمكن تعقبها في السلوة وغيرها.. فظاهرة الأولياء المجاذيب والبهاليل الذين يخرمون ظاهر الشرع أصبحت عامة في تاريخ المغرب وهي تطرح تساؤلا عميقا حول تدين المغاربة في العصور المتأخرة: هل كان فيه رقة، هل كان المغاربة يجهلون دينهم، أم أن الأمر لا يعدو أن يكون تسامحا مع هؤلاء القوم لحسن الظن بالناس وسلامة الصدر؟؟؟ لكن عالم الأولياء هو أيضا عالم كثير من الأولياء السالكين الذين تقدم تجربتهم نماذج مضيئة للتجربة الصوفية في المغرب كالغزالي الذي احتفى به ابن طفيل وأبي العباس السبتي الذي احتفى به ابن رشد وغير هؤلاء...
خاتمة
إن التجربة الصوفية هي محايثة بقوة للتجربة الدينية عند المغاربة، وقد عدها المغاربة عنصرا أساسيا من بنيتهم الدينية، واعتبروا الجنيد إمامهم في هذا المضمار، لكن ما اشتهر عن هذا الصوفي السالك أنه كان يعتبر التجربة الصوفية مقيدة بالكتاب والسنة وهو الأمر الذي وقع فيه تجاوز كبير في العصور المتأخرة. فضلا عن ذلك فالتجربة الصوفية هي في عمقها تجربة فردية وقد أبرز لنا تاريخ الصوفية شطحات كثير منهم يوقع التصريح بها العوامَ في تخبط فكري وعقدي كبير فلا هم يستطيعون إدراك أبعادالتجربة الصوفية ولا هم يحتفظون بظاهر التجربة الدينية التي تكفيهم في العمل فيضيعون ويضيْْعْون. إننا اليوم، ونتيجة ظروف عالمية نلاحظ عودة كبرى للتدين في جميع أصقاع العالم، لقد أصبح الناس أشبه بالغرقى الذين يبحثون عمن ينقذهم فأصبحوا يتبعون كل ناعق وهذا شأن العوام في جميع العصور فإماأن ينقى الدين من الشوائب وإما أن نستعد لانتشار تدين يروم إحدى أمرين : إما إلغاء العقل وإما حمل السيف وكلاهما بوار.
يقدم الدرس الرشدي في هذا المضمار نظرات نافذة في التعامل مع الظاهرة الصوفية عموما والتجربة الصوفية على وجه الخصوص، فابن رشدفي مناهج الأدلة يعتبر التصوف، من خلال فعله في الشهوات لإماتتها بأنواع المجاهدات، شرطا للتجربة الفلسفية، أو بعبارته شرطا في صحة النظر. لقد كان هم ابن رشد هو إنقاذ العقل من كل العوائق التي تريد أن تكبله سواء كانت عوائق التفكير الفقهي الذي يحتفي بالفروع ويضرب صفحا عن الأصول، أو كانت عوائق الخطاب الكلامي الذي ينهك العقل في مجال غير مجاله وكأن ابن رشد يقدم إرهاصات كنطية، أو كانت العوائق عوائق بعض متفلسفة العصر الذين أخطأتهم الفضيلة، أو كانت العوائق عوائق بعض المتصوفة الذين آثروا إماتة العقل والعلم فلم يحتفوا بالفكرة إلا من أجل إماتة الفكرة. لقد كان ابن رشد يقول للتصوف نعم ولا، وهو موقف جدير بالاعتبار، ولهذا الموقف تفصيل في مقبلات الأيام..
وأخيرا، إن الرهان كله اليوم هو على تأويل معاصر للتجربة الصوفية والدينية عموما يأخذ في الاعتبار ما نحتاجه منها لاستمرار وجودنا المهدد في هذا العصر وليس ما هو نافق في الوقت يدغدغ منا المشاعر ويقذفنا في رضى بليد عن الذات.
نقلا"
أحمد الأموي
جدة 27/06/1430هـ
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وردة الأحلام
إدارة المنتدى 3
إدارة المنتدى 3
وردة الأحلام


انثى
عدد الرسائل : 1261
العمر : 44
الدولة : المغرب
علمي : نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب MoroccoC
مزاجي : ممتاز
وسام خاص : نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب 15781610
تاريخ التسجيل : 25/12/2006
السٌّمعَة : 30

نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب   نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب Icon_minitime22/6/2009, 3:41 pm

أِشكرك على النقل لموضوع الصوفية بالمغرب
ليس لدي غير تعليق للسيد منير القادري بوتشيش
الذي ذكر في مؤلفه
أن أبرز ما يميز هذا العصر وجود المتناقضات والمفارقات الشاسعة داخل كل مجال علي حد يصعب معه التمييز بين الإيجابي والسلبي منها، وبين الحقيقي والمزيف وبين البناء والهدام، نظرا للتشابك المعقد والتداخل الكبير بين كل المكونات والتفاعلات الظواهر، بالإضافة إلي اختلاف الرؤي ومنطلقات التفكير والتحليل.
و تساءل الباحث أين يجد الإنسان الموقع الآمن والملاذ الحصين ليضمن نجاته وسلامته أمام انحرافات العولمة وسلبياتها؟.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nada.niceboard.com
احمد الاموى
عضو فعال
عضو فعال



ذكر
عدد الرسائل : 324
العمر : 75
الدولة : سوريا
تاريخ التسجيل : 23/12/2008
السٌّمعَة : 0

نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب   نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب Icon_minitime22/6/2009, 8:16 pm

وردة ليس بجمالها للناظر إليها . بل ووردة حين تمسك القلم لتكتب . ووردة في نشر طيب الفكر

أختي وردة جوزيت خيرا" نحن في هذا المنتدى وجدنا لنتفق ُثم نختلف ونعود لكي نتفق
المواضيع حوار وكل يراها بمنظوره وفهمه لها .
ولعل الله يطيل بي العمر حتى أحضر خصيصا" للمغرب كي أنهل من رحيق التصوف وسلامه الذي يضفيه على نفس المسلم
فلتحّضر السيدة الفاضلة ابنتي منار الكوسكسي الذي دعتني اليه .وأرجو أن يكون ألذ من الذي اكلته في باريز
ولتضع دلّة القهوة على ضوء الشمس
دمت يا إحسان
أحسن الله عاقبتك في الأمور كلها
الشايب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الإسلام
عضو فعال
عضو فعال
بنت الإسلام


انثى
عدد الرسائل : 34
العمر : 43
الدولة : maroc
وسام خاص : نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب 15781610
تاريخ التسجيل : 04/07/2008
السٌّمعَة : 0

نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب   نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب Icon_minitime23/6/2009, 10:21 am

السلام عليكم

إسمحوا لي عن أبدي برأيي في الموضوع

الصوفية بالمغرب تعد منهجا تربويا
يفضي إلى الحق في العبودية لله تعالى
هناك الطريقة الكتانية
والطريقة البوتشيشية
وغيرهم من الطرق التي ينصب جلهم في التحرر من كل قيود وأغلال الدنيا، سواء تعلق الأمر بشهواتها الحسية أو المادية، وما قد يترتب على ذلك من تكبر واستكبار وطمع وأنانيات.
كما ذكر د.ضريف: "إن تاريخ المغرب هو تاريخ سيادة التيار الصوفي بتعبيراته المختلفة، ولم يشكل هذا التيار محاضن للتربية الروحية فقط، بل محاضن للجهاد أيضا، لقد كانت الممارسة الصوفية هي الشكل السائد للتدين في المجتمع المغربي".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نظرات حول التجربة الصوفية بالمغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
::منتديات مملكة ناديه:: :: منتدى المناقشات المتخصصه :: الثرآت والحضارة-
انتقل الى: